ومحاربة مثل الرياء والعجب تتعقد صعوبة بخطط إبليس الرجيم الذي يأتي إلى الإنسان بطريق خفية وملتوية فيوقعه في شباكه وشباك مثل الرياء والعجب.

اقرأ المزيد في سلسلة: "احكام وضوابط الرقية الشرعية فى الاسلام"

الاول: الصوم وهو أحد العبادت التي اختصت بشهر رمضان واختص الشهر بها بصورة الزامية على جميع المكلفين الا من استثني.

لكنّنا نموت رغم إنّنا نأكل ونشرب ونمارس شهواتنا من غير شعور، لكن الله تعالى بلطفه ورحمته أعطانا فرصة الحياة من جديد

الشباب أكثر قابلية وأسرع تأثراً بالقرآن ، فإن الشاب إذا لازم القرآن اختلط القرآن بلحمه ودمه وأعطاه الله من العزة والكرامة ما لم يكن بالحسبان ولم يتصورها ، وكان القرآن محامياً عنه ومطالباً بالعطايا الجزيل من رب العزة والكرامة ، فقد جاء في الخبر عن منهال القصاب ، عن أبي عبد الله (عليه السلام ) قال : من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن اختلط القرآن بلحمه ودمه وجعله الله عز وجل مع السفرة الكرام البررة وكان القرآن حجيزا عنه يوم القيامة ، يقول : يا رب إن كل عامل قد أصاب أجر عمله غير عاملي فبلغ به أكرم عطاياك ، قال :

شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ website عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿١٨٥﴾

فشهر رمضان ليس كبقية الشهور، أيامه أفضل الأيام، ولياليه أفضل الليالي، وساعاته أفضل

   هذه الأدعية المتوحّدة رمضانياً، متنوعة مضموناً وثواباً طولاً وقصراً، يدخل الإنسان إلى أجوائها فيجد نفسه في روضةٍ غنّاء أزهارها ألف لون.

حديث «إن الله لا ينظر إلى أجسامكم..» إلى «إذا التقى المسلمان بسيفيهما..»

الأوقات الشرعية لشهر رمضان المبارك في مدينة خانقين وضواحيها

(ط) ما رواه أبو داود أنه صلى الله عليه وسلم أذن للشفاء بنت عبد الله أن ترقي من النملة بعد أن عرضت عليه، وقال “لا بأس بها” النملة بكسر الميم بثور في الجنبين، والحمة الضرر ذوات السموم”.

عرض الإمام المهدي (عجّل الله فَرَجه) في هذه العبارات، لوحات تحكي تاريخ الأمم والشعوب :

أن تكون الرّقية بالجهر، على أن تكون بصوتٍ معتدلٍ يسمعه المرقي؛ لينتفع من الرقية ويتأثّر بها، وتصحّ أن تكون بالسر أو الجهر.

الصيام شرعاً هو "الامتناع والإمساك بنيَّةٍ عن مُفسدات الصوم وعن جميع المُفطرات من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشّمس"، أي أنّ الصوم هو الإمساك عن تناول شيء حِسّي يدخل بطن الشخص في فترة مُعيّنة، وهو من طُلوع الشّمس إلى غروبها.